الأحد، 27 يناير 2013


عنوان اخترته لاعرف عن نفسي انا اسمي احمد ارتكز في كل قناعاتي على الفكر وليس ان انقل او اخذ من الغير سبب مشاركتي هو مصر انا احب مصر بشكل كبير و اعتبرها ام الدنيا عن قناعة مصر ارض الايمان الحب و لكن في اخر الاوان و تزامن مع الثورة المصرية طرات تغيرات على هذا البلد منها و هو موضوع نقاش اليوم فكر الالحاد الذي تبناه عدد من شباب مصر الذي لم يجد له اي مشاركة في تحير هذه الامة الا بالاحاد و من اعلام هؤلاء امثال كريم عامر و البير و مايكل و علياء المهدي و غير هم على سبيل المثال لا الحصر اتناول اليوم اشهرهم هي علياء المهدي التي تدعو الى الحرية عن طريق التعري  حتى اني قرات في كل مدوناتها لم اجد شيئا واضح و صريح الا التعري و الالحاد و اقول لاصحاب العقول هل صنعت علياء صواريخ او اخترعت الذرة بعد ما فعلت ما فعلته ؟؟؟؟!! قالت ان السبيل الى التقدم هو التخلص من عقدة الحياء !!! و ايدها اصدقائها طبعا و عملو مثلها و لم نستفيد منهم في شئ و لم نتقدم . لا تقول لي بحاجة الى الوقت لو ان التعري افاد في شئ لحكمت قبائل الامازون العالم.
التخلص من الدين هل هو سبيل الرقي؟؟!!
قد اكرهك لاسباب عدة و قد اوقد ان اضرك او حتى اقتلك و او افعل ما اشاء في الخفاء دون ان اظهر اي اثر لتتبعه الشرطة حتى اننا اصبحنا محترفين في تغطية الاثار الجرمية من كثر مشاهدة الافلام. 
طيب ما المانع اذا !!! 
هو الخوف من الله لا منك و لا من غيرك فقط هو الله هل مع افشاء فكر الالحاد و ترك الدين خطوة الى الامام ام الى الخلف حيث القوي ياكل الضعيف لانه لا يخاف حتى من الله لانه لا يعتقد وجوده كم من جرائم سوف ترتكب و كم من سرقات و غيره و غيره اذا الالحاد هو التخلف بعينه و العودة الى الوراء .

هل الحرية التي يريدوها الملحدون العراة مطلقة حتى لو تعدت حريات الاخرين ؟؟؟؟!!!
قالت علياء و قال كريم و غيرهم ان الحرية تتوقف عن حرية الاخرين اليست صور علياء المهدي و هي تضع القران على عورتها تعدي على عوات المسلمين و جماعة femen الم يتعدو على الاديان الاخرى ؟؟؟!!
وهل ال femen اصلا ملحدين الفيمن نشاو في اكرانيا و اختصلو الى طريقة الاعتراض بالتعري مطالبة بحق المراة و لم يكن لهم اي شذوذ ديني او الحادي يتبادر الى ذهني سؤال (ايه الي لم الشامي على المغربي) هل من جمع بين علياء و بينهم مجرد (فاعل خير) ام علياء مسيسة لنشر الفتنة بين مجتعات العرب المحافظين خصوصا ان جل ما هي عليه محاربة الدين الاسلامي فقط لاغير حتى انها تصورت بجانب معلم يهودي و كتبت عن احتفلات اليهود في بولندا و السويد بمناسبة ذكر السويد و بولندا هل يذهب الشخص اليهم بالاتوبيس من اصعب فيز العالم فيزة السويد كيف اصبحت بالسهولة التي تجعل كريم عامر و علياء يوصلو اليها بكل سهولة من وراء تسهيل و حماية تنقلات رؤس الالحاد في العالم العربي .
هل الخروج من بيت الاب و الام و التفاخر بفقدان العذرية و الصور المشينة التي نراها كل يووم هل هذا هو التقدم ؟؟؟!!! الم يقترن تقد البشر بستر العورات ولكنهم يابون الا ان يفضحو انفسهم .

يلعن ابو الحرية التي تاتي بالعري و الالحاد  و اليك احد نتائج الالحاد من الست علياء هذه الصورة من موقع علياء على الفيس بوك و هي بعنوان( اهلي عاوزين ينكدو عليا في عيد ميلادي) الله اكبر الام اصبحت وسيلة نكد الم تحمل و تولد و تربي والاب الم يعمل سنين و سنين من اجل تربايتها و في النهاية الالحاد و التعري كما له مضمون شكلي هو يجمل مضمون فعلي فهو الحاد بحق الغير و تعري عن الاخلاق 
انا بقول للملحدين و العراة رغما عنكم العربي عربي و انتم نشاز 
لا اسب و لا اشتم و اقول اللهم رد المؤمنين الى دينك ردا جميلا و نسال الله لنا و لكم و لهم الهداية اما ان لكم العودة الى الصواب و الى النقاش ام على قلوب اقفالها




هناك تعليق واحد: